رحلة شاعر فلسطيني المحفوفة بالأهوال للخروج من غزة

2024-01-07    

عندما لا تعود شقتنا في مخيم اللاجئين ملاذاً آمناً، ننتقل مرة أخرى إلى مدرسة تابعة لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا). تنام زوجتي مرام في أحد الفصول مع عشرات من النساء والأطفال. وأنام أنا مع الرجال في العراء مكشوفين لقطرات الندى. مرةً أسمع صوت شظية يتردد في أرجاء المدرسة وكأن فنجاناً قد وقع من فوق طاولة المطبخ.

请登录后继续阅读完整文章

还没有账号?立即注册

成为会员后您将享受无限制的阅读体验,并可使用更多功能,了解更多


免责声明:本文来自网络公开资料,仅供学习交流,其观点和倾向不代表本站立场。